غالبًا ما يُصاحب موسم الأعياد تغييرات في الروتين اليومي، مما قد يؤثر على جودة النوم. وقد سلّطت دراسات حديثة الضوء على عدة عوامل قد تؤثر على النوم خلال هذه الفترة:
-
إضاءة العطلات: بعض أضواء عيد الميلاد، وخاصةً الزرقاء والومضة، قد تُثبط إنتاج الميلاتونين، مما يُسبب اضطرابًا في النوم. يُوصي الخبراء باستخدام أضواء دافئة وإطفائها قبل ساعتين على الأقل من موعد النوم لتحسين جودة النوم.
-
ضبط درجة الحرارة: يُعدّ الحفاظ على درجة حرارة مثالية لغرفة النوم أمرًا بالغ الأهمية لجودة النوم. يقترح الخبراء ضبط منظم الحرارة بين 60 و67 درجة فهرنهايت ليلًا خلال فصل الشتاء لتحسين جودة النوم وتوفير تكاليف التدفئة.
-
انتظام النوم: قد يزيد عدم انتظام مواعيد النوم من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. يُعدّ اتباع روتين نوم منتظم، حتى خلال العطلات، أمرًا بالغ الأهمية للصحة العامة.